المصدر ١: لعبة الصياد أو صيد الغَّمام

أعطي الطلاب قائمة بأسماء الأشياء المسجلة في العمود الأوسط من الجدول والجدول يوضح نماذج كل هذه المسابقة من عمل المجموعة (أ) و المجموعة (د) واصطيادهم (حصولهم على الأشياء المطلوبة)

المجموعة أ – 12 دقيقةالقائمة المجموعة د – 9 دقائق
ماسة الآنسة ليلىأكثر الأشياء صلابة مسمار قلووز من الفولاذ
الحليب من الأبقار حذاء وحزام من الجلد
أسماء تبكي وتضحكشيء يتغيرعود الثقاب المشتعل
مجموعتنا مكونة من 4أولاد و3 بناتخليط الهواء داخل زجاجة فارغة
الملح شيء نقيالسكر
الشمعة شيء يختفيالماء (يتبخر)
قلم الرصاصمن الشجرةالورق
الزجاج من الرملشيء مصنوع من شيء آخرالورق أيضاً
الرمل مرة أخرىمن الجبالالرياح وماء الصنبور

ملاحظة:

الشيء الجميل فيما يخص هذه اللعبة، أنها تفتح مجالاً واسعاً للخيارات. وليس هنالك "إجابات صحيحة" – لكن فقط "إجابات جيدة " و"جيدة جدا" مثلاً بل إنها لعبة تحفز التفكير في مختلف الجوانب والإبداع وتجعل العقل متفتحاً.

إن معظم أساليب تدريسنا التقليدية تركز على فكرة "الإجابة الصحيحة الوحيدة" مما يقود إلى التفكير في اتجاه واحد فقط، وربما يؤدي هذا إلى "العقول المنغلقة".

خطة الدرس: ما الذي قابل للانضغاط- الجامد- السائل أم الغاز؟

استخدمت عواطف النشاط في صفحة 88 من الكتاب المدرسي للعلوم (العلوم الطبيعية لأفريقيا

الجديدة) كأساس لدرسها. أولاً جعلت الأطفال يقومون بعمل مخطط شبكي لملاحظاتهم ومعلوماتهم عن الرمل. وهنا نموذج من عمل أفضل المجموعات:

ثم تابعت الخطوات المحددة في الكتاب مراعية إشراك الدارسين بأكبر قدر ممكن في العمل.

عندما تمعنت عواطف في الدرس اتضح لها إنها كانت تدرسه كدرس معتمد على ألأستاذ لحد كبير. ولذا قررت إنها بإجراء نشاط مثل هذا تكون أعطت التلاميذ فرصة أكبر لاعتبار هذا العمل من انجازهم وصممت على إنشاء ورقة عمل خاصة لتستخدمها في العام التالي.

المجموعات المختلفة، تتسلم أوراق عمل مختلفة. ثم توضح كل مجموعة للفصل طريقة عملها والنتائج التي توصلت إليها. وفي الدروس التابعة يمكن أن يكرر التلاميذ النشاط بتبادل أوراق العمل فيما بين المجموعات المختلفة.

توصلت عواطف إلى أن هذا التغيير في تقديم الدرس قد أدى فعلاً إلى أحداث فرق درامي في تحريك واستجابة وتعليم طلاب تلك السنة

دراسة الحلقة ٣:

المصدر ٢: نموذج لعمل الطلاب