المصدر ٢: قصيدة مدح

طبلي تأليف فرانسيس فالا

إنها تضرب

بصبر

مثل الماء

نقطة نقطة

على ماسورة بالوعة

أو بفخر

مثل ضربات البحر

طبلي، طبلي.

تجلب الحب

تبعد الغضب

تنادي الحرية.

لا تتوقف أبداً

حتى عندما لا أحد

يسمع لطبلي

غيري أنا.

طبلي يسلم على

كل شئ

يمر قربها:

الشمس المشرقة

المطر النازل

الرياح التي تعصف

مجموعة رافعات

عبر السماء

تسلم على صرامير الليل

وهي تشقشق بفرح

يسلم على العمال

حفاراتهم ومعاولهم

تحفر الحفر

برتابة

اتبعها

لضحكة

أقودها خلال

الألم الممض

إنها العصفور الدوري يلقط الحب

إنها عصا بطول الزريبة

إنها طلق ناري سريع من بندقية

طبلي. طبلي

تضرب باضطراب

لتحيك

أنت لوحدك

هل تسمعها

بفرح وسرور؟

هل ستهرب من الخوف؟

الطبل عبارة عن

جلد وخشب

إذن هل ستأتي؟

يجب أن تفعل

يجب أن تفعل

طبلي الصغير

كان بالأمس ضعيفاً

اليوم يضرب

بقوة.

بالتأكيد ليس ممتداً

على طول اليوم

ليعزف العدم.

حتى لو لم يجد التفاعل أبداً

اعتقد

إنني لن أعيش

إذا كان غناء

طبلي

سيموت

المصدر الأصلي: أغنية مدح طبلي

مأخوذة من مرويز ب وكوبانز ج ويلش ت (جمعوها) (1991)

طبلي.

المصدر ١: جدول لصيغ الأفعال

المصدر ٣: أفعال وصيغ حال في قصيدة طبلي